MoneerProject/warsh_quran_audio_eval_test-v2

audio audioduration (s) 1.96 139	text stringlengths 8 331
	ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين
	وما صاحبكم بمجنون
	بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم فقال الكافرون هذا شيء عجيب
	كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين
	وقال فرعون ائتوني بكل ساحر عليم
	واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا
	قل أندعو من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه إلى الهدى ائتنا قل إن هدى الله هو الهدى وأمرنا لنسلم لرب العالمين
	يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو الرحيم الغفور
	ولقد جاءكم موسى بالبينات ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون
	وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون
	يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما
	واتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه يا قوم إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت فأجمعوا أمركم وشركاءكم ثم لا يكن أمركم عليكم غمة ثم اقضوا إلي ولا تنظرون
	على الكافرين غير يسير
	لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين
	ليوم عظيم
	وإذا السماء كشطت
	وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة وأنشأنا بعدها قوما آخرين
	وإن ربك لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون
	إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئا
	وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر لولا أن من الله علينا لخسف بنا ويكأنه لا يفلح الكافرون
	ولا تمنن تستكثر
	وجعلوا له من عباده جزءا إن الإنسان لكفور مبين
	قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون
	ولتعلمن نبأه بعد حين
	فيقولوا هل نحن منظرون
	والسقف المرفوع
	أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين
	ويتجنبها الأشقى
	إن في ذلك لآية للمؤمنين
	ألم تر إلى الذين يجادلون في آيات الله أنى يصرفون
	قال إنكم قوم منكرون
	ثم دمرنا الآخرين
	تلك حدود الله ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم
	قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم
	من قبل هدى للناس وأنزل الفرقان إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد والله عزيز ذو انتقام
	أم لم ينبأ بما في صحف موسى
	فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين
	ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تظاهرون عليهم بالإثم والعدوان وإن يأتوكم أسارى تفادوهم وهو محرم عليكم إخراجهم أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون
	ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود
	ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا
	والكتاب المبين
	وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون
	إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون
	محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما
	ثم أدبر واستكبر
	الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا
	وقيل ادعوا شركاءكم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم ورأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون
	الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا
	إن هذا لرزقنا ما له من نفاد
	ذلك بأنهم قالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودات وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون
	قال ربي يعلم القول في السماء والأرض وهو السميع العليم
	وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قالوا ما هذا إلا رجل يريد أن يصدكم عما كان يعبد آباؤكم وقالوا ما هذا إلا إفك مفترى وقال الذين كفروا للحق لما جاءهم إن هذا إلا سحر مبين
	إلا أصحاب اليمين
	لا يصلاها إلا الأشقى
	تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق وما الله يريد ظلما للعالمين
	أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا
	فآمن له لوط وقال إني مهاجر إلى ربي إنه هو العزيز الحكيم
	مناع للخير معتد مريب
	لقد أنزلنا آيات مبينات والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم
	قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم
	وإن يكذبوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود
	فلما جاءت قيل أهكذا عرشك قالت كأنه هو وأوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين
	سبحان الله عما يصفون
	ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا
	قال لهم موسى ألقوا ما أنتم ملقون
	فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا
	ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم لا يعلمهم إلا الله جاءتهم رسلهم بالبينات فردوا أيديهم في أفواههم وقالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به وإنا لفي شك مما تدعوننا إليه مريب
	وما ذلك على الله بعزيز
	والذي هو يطعمني ويسقين
	أولا يعلمون أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون
	وأما إذا ما ابتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن
	وإن كادوا ليفتنونك عن الذي أوحينا إليك لتفتري علينا غيره وإذا لاتخذوك خليلا
	إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين
	قال رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي فافرق بيننا وبين القوم الفاسقين
	والذين لا يشهدون الزور وإذا مروا باللغو مروا كراما
	خلق السماوات والأرض بالحق تعالى عما يشركون
	يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء إن الله عليم حكيم
	وأما إن كان من أصحاب اليمين
	ولقد تركنا منها آية بينة لقوم يعقلون
	وإنك لعلى خلق عظيم
	ودانية عليهم ظلالها وذللت قطوفها تذليلا
	ومن آياته أن يرسل الرياح مبشرات وليذيقكم من رحمته ولتجري الفلك بأمره ولتبتغوا من فضله ولعلكم تشكرون
	وتركنا عليه في الآخرين
	ما زاغ البصر وما طغى
	وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب وفجرنا فيها من العيون
	بسم الله الرحمن الرحيم تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا
	قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء إنك لأنت الحليم الرشيد
	ومن خفت موازينه فأولئك الذين خسروا أنفسهم في جهنم خالدون
	يحذر المنافقون أن تنزل عليهم سورة تنبئهم بما في قلوبهم قل استهزئوا إن الله مخرج ما تحذرون
	وما لهم ألا يعذبهم الله وهم يصدون عن المسجد الحرام وما كانوا أولياءه إن أولياؤه إلا المتقون ولكن أكثرهم لا يعلمون
	إن الذين يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيين بغير حق ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس فبشرهم بعذاب أليم
	أولئك الذين ليس لهم في الآخرة إلا النار وحبط ما صنعوا فيها وباطل ما كانوا يعملون
	ثم إن مرجعهم لإلى الجحيم
	وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون
	قالوا أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم
	وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون
	يطاف عليهم بكأس من معين
	سنة الله التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا
	فنجيناه وأهله أجمعين
	والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما

ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين

وما صاحبكم بمجنون

بل عجبوا أن جاءهم منذر منهم فقال الكافرون هذا شيء عجيب

كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين

وقال فرعون ائتوني بكل ساحر عليم

واتخذوا من دونه آلهة لا يخلقون شيئا وهم يخلقون ولا يملكون لأنفسهم ضرا ولا نفعا ولا يملكون موتا ولا حياة ولا نشورا

قل أندعو من دون الله ما لا ينفعنا ولا يضرنا ونرد على أعقابنا بعد إذ هدانا الله كالذي استهوته الشياطين في الأرض حيران له أصحاب يدعونه إلى الهدى ائتنا قل إن هدى الله هو الهدى وأمرنا لنسلم لرب العالمين

يعلم ما يلج في الأرض وما يخرج منها وما ينزل من السماء وما يعرج فيها وهو الرحيم الغفور

ولقد جاءكم موسى بالبينات ثم اتخذتم العجل من بعده وأنتم ظالمون

وما هو بقول شاعر قليلا ما تؤمنون

يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون به علما

واتل عليهم نبأ نوح إذ قال لقومه يا قوم إن كان كبر عليكم مقامي وتذكيري بآيات الله فعلى الله توكلت فأجمعوا أمركم وشركاءكم ثم لا يكن أمركم عليكم غمة ثم اقضوا إلي ولا تنظرون

على الكافرين غير يسير

لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين

ليوم عظيم

وإذا السماء كشطت

وكم قصمنا من قرية كانت ظالمة وأنشأنا بعدها قوما آخرين

وإن ربك لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون

إلا من تاب وآمن وعمل صالحا فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون شيئا

وأصبح الذين تمنوا مكانه بالأمس يقولون ويكأن الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر لولا أن من الله علينا لخسف بنا ويكأنه لا يفلح الكافرون

ولا تمنن تستكثر

وجعلوا له من عباده جزءا إن الإنسان لكفور مبين

قال يا آدم أنبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون

ولتعلمن نبأه بعد حين

فيقولوا هل نحن منظرون

والسقف المرفوع

أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين

ويتجنبها الأشقى

إن في ذلك لآية للمؤمنين

ألم تر إلى الذين يجادلون في آيات الله أنى يصرفون

قال إنكم قوم منكرون

ثم دمرنا الآخرين

تلك حدود الله ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وذلك الفوز العظيم

قل أرأيتم إن أهلكني الله ومن معي أو رحمنا فمن يجير الكافرين من عذاب أليم

من قبل هدى للناس وأنزل الفرقان إن الذين كفروا بآيات الله لهم عذاب شديد والله عزيز ذو انتقام

أم لم ينبأ بما في صحف موسى

فلولا كانت قرية آمنت فنفعها إيمانها إلا قوم يونس لما آمنوا كشفنا عنهم عذاب الخزي في الحياة الدنيا ومتعناهم إلى حين

ثم أنتم هؤلاء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تظاهرون عليهم بالإثم والعدوان وإن يأتوكم أسارى تفادوهم وهو محرم عليكم إخراجهم أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إلا خزي في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وما الله بغافل عما تعملون

ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فأخرجنا به ثمرات مختلفا ألوانها ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها وغرابيب سود

ولا تمش في الأرض مرحا إنك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا

والكتاب المبين

وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون

إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم أجر غير ممنون

محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم تراهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم في وجوههم من أثر السجود ذلك مثلهم في التوراة ومثلهم في الإنجيل كزرع أخرج شطأه فآزره فاستغلظ فاستوى على سوقه يعجب الزراع ليغيظ بهم الكفار وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجرا عظيما

ثم أدبر واستكبر

الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا

وقيل ادعوا شركاءكم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم ورأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون

الذين آمنوا يقاتلون في سبيل الله والذين كفروا يقاتلون في سبيل الطاغوت فقاتلوا أولياء الشيطان إن كيد الشيطان كان ضعيفا

إن هذا لرزقنا ما له من نفاد

ذلك بأنهم قالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودات وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون

قال ربي يعلم القول في السماء والأرض وهو السميع العليم

وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قالوا ما هذا إلا رجل يريد أن يصدكم عما كان يعبد آباؤكم وقالوا ما هذا إلا إفك مفترى وقال الذين كفروا للحق لما جاءهم إن هذا إلا سحر مبين

إلا أصحاب اليمين

لا يصلاها إلا الأشقى

تلك آيات الله نتلوها عليك بالحق وما الله يريد ظلما للعالمين

أطلع الغيب أم اتخذ عند الرحمن عهدا

فآمن له لوط وقال إني مهاجر إلى ربي إنه هو العزيز الحكيم

مناع للخير معتد مريب

لقد أنزلنا آيات مبينات والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم

قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم

وإن يكذبوك فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود

فلما جاءت قيل أهكذا عرشك قالت كأنه هو وأوتينا العلم من قبلها وكنا مسلمين

سبحان الله عما يصفون

ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا

قال لهم موسى ألقوا ما أنتم ملقون

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا

ألم يأتكم نبأ الذين من قبلكم قوم نوح وعاد وثمود والذين من بعدهم لا يعلمهم إلا الله جاءتهم رسلهم بالبينات فردوا أيديهم في أفواههم وقالوا إنا كفرنا بما أرسلتم به وإنا لفي شك مما تدعوننا إليه مريب