Bisher/tmp-test · Datasets at Hugging Face

input stringlengths 6 739	output stringlengths 10 1.23k	predictions stringlengths 0 351
زواله.	زَوَالُهُ.	زَوَالِهِ.
أرزاقهم	أَرْزَاقِهِمْ	أَرْزَاقُهُمْ
حديث مرسل	حَدِيثٌ مُرْسَلٌ	حَدِيثٌ مُرْسَلٌ
من الخطر.	مِنْ الْخَطَرِ.	مِنْ الْخَطَرِ.
(فلم يحده)	(فَلَمْ يَحُدَّهُ)	فَلَمْ يَحُدَّهُ)
وبعض الألم!	وَبَعْضِ الْأَلَمِ!	وَبَعْضُ الْأَلَمِ!
فانتقل المني.	فَانْتَقَلَ الْمَنِيُّ.	فَانْتَقَلَ الْمَنِيُّ
ثم (33 / 489)	ثُمَّ (33 / 489)	ثُمَّ (33 / 489)
وأسقط عذر حصل.	وَأَسْقَطَ عُذْرٌ حَصَلَ.	وَأَسْقَطَ عُذْرَ حَصَلَ.
فيملكه المشتري.	فَيَمْلِكُهُ الْمُشْتَرِي.	فَيَمْلِكُهُ الْمُشْتَرِي.
ثم آثر به غيره.	ثُمَّ آثَرَ بِهِ غَيْرَهُ.	ثُمَّ آثَرَ بِهِ غَيْرَهُ.
منية. (3 / 174)	مُنْيَةٌ. (3 / 174)	مَنِيَّةٌ. (3 / 174)
لكن بصيغة ينبغي	لَكِنْ بِصِيغَةِ يَنْبَغِي	لَكِنْ بِصِيغَةٍ يَنْبَغِي
وقالت: بل مسني.	وَقَالَتْ: بَلْ مَسَّنِي.	وَقَالَتْ: بَلْ مَسْنِي'.
(مرة) في العمر.	(مَرَّةً) فِي الْعُمْرِ.	(مَرَّةً) فِي الْعُمُرِ.
ويفارق طم البئر.	وَيُفَارِقُ طَمَّ الْبِئْرِ.	وَيُفَارِقُ طَمَّ الْبِئْرِ.
فإن تعذر فهو إرث.	فَإِنْ تَعَذَّرَ فَهُوَ إِرْثٌ.	فَإِنْ تَعَذَّرَ فَهُوَ إرْثٌ.
عدم مجاوزة الجنس.	عَدَمُ مُجَاوَزَةِ الْجِنْسِ.	عَدَمُ مُجَاوَزَةِ الْجِنْسِ
أشبهت جلد الخنزير.	أَشْبَهَتْ جِلْدَ الْخِنْزِيرِ.	أَشْبَهَتْ جِلْدَ الْخِنْزِيرِ.
والديلمي عن بريدة.	وَالدَّيْلَمِيُّ عَنْ بُرَيْدَةَ.	وَالدَّيْلَمِيُّ عَنْ بُرَيْدَةَ.
(انظر المادة 771) .	(انْظُرْ الْمَادَّةَ 771) .	(اُنْظُرْ الْمَادَّةَ 771) .
وقيل: لا يصح بعينه.	وَقِيلَ: لَا يَصِحُّ بِعَيْنِهِ.	وَقِيلَ: لاَ يَصِحُّ بِعَيْنِهِ.
قاله ابن شاس وغيره.	قَالَهُ ابْنُ شَاسٍ وَغَيْرُهُ.	قَالَهُ ابْنُ شَاسٍ وَغَيْرُهُ.
فائدة لا يحلف بطلاق.	فَائِدَةٌ لَا يَحْلِفُ بِطَلَاقٍ.	فَائِدَةٌ لَا يَحْلِفُ بِطَلَاقٍ.
متفق عليه. (5 / 392)	مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. (5 / 392)	مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. (5 / 392)
ه بجيرمي على المنهج.	ه بُجَيْرِمِيٌّ عَلَى الْمَنْهَجِ.	ه بُجَيْرِمِيٌّ عَلَى الْمَنْهَجِ.
أن يحللها، فكذا هذا.	أَنْ يُحَلِّلَهَا، فَكَذَا هَذَا.	أَنْ يُحَلِّلَهَا، فَكَذَا هَذَا.
انظر المادة (1196) .	انْظُرْ الْمَادَّةَ (1196) .	اُنْظُرْ الْمَادَّةَ (1196) .
انظر المادة (1328) .	انْظُرْ الْمَادَّةَ (1328) .	اُنْظُرْ الْمَادَّةَ (1328) .
لكان أوضح والله أعلم.	لَكَانَ أَوْضَحُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ.	لَكَانَ أَوْضَحَ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.
(21) قوله: وقيل يحنث.	(21) قَوْلُهُ: وَقِيلَ يَحْنَثُ.	(21) قَوْلُهُ: وَقِيلَ يَحْنَثُ.
بوضوء واحد ما لم نحدث	بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ مَا لَمْ نُحْدِثْ	بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ مَا لَمْ نُحْدِثْ
قال ابن تميم: وهو سهو.	قَالَ ابْنُ تَمِيمٍ: وَهُوَ سَهْوٌ.	قَالَ ابْنُ تَمِيمٍ: وَهُوَ سَهْوٌ.
كأنما حثحث من حضني ثكن	كَأَنَّمَا حُثْحِثَ مِنْ حِضْنَيْ ثَكَنْ	كَأَنّمَا حَثَحْ مَنْ حَضّنِي ثَكَنَ
وغير ذلك من المعلومات.	وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْمَعْلُومَاتِ.	وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الْمَعْلُومَاتِ.
يرفعون أيديهم في ثيابهم	يَرْفَعُونَ أَيْدِيَهُمْ فِي ثِيَابِهِمْ	يَرْفَعُونَ أَيْدِيَهُمْ فِي ثِيَابِهِمْ
قصيدة أبي القاسم الشابي	قَصِيدَةُ أَبِي الْقَاسِمِ الشَّابِيِّ	قَصِيدَةُ أَبِي الْقَاسِمِ الشَّابِي
[شعر حسان في فرار عكرمة]	[شِعْرُ حَسَّانَ فِي فِرَارِ عِكْرِمَةَ]	[شِعْرُ حَسّانَ فِي فِرَارِ عِكْرِمَةَ]
وضعها وجب غسل مقدمه فقط.	وَضْعَهَا وَجَبَ غَسْلُ مُقَدَّمِهِ فَقَطْ.	وَضَعَهَا وَجَبَ غَسْلُ مُقَدِّمِهِ فَقَطْ
ويملك الموكل الأول عزله.	وَيَمْلِكُ الْمُوَكِّلُ الْأَوَّلُ عَزْلَهُ.	وَيَمْلِكُ الْمُوَكِّلُ الْأَوَّلُ عَزْلَهُ.
وقال أصبغ لا يحد للشبهة.	وَقَالَ أَصْبَغُ لَا يُحَدُّ لِلشُّبْهَةِ.	وَقَالَ أَصْبَغُ لَا يُحَدُّ لِلشُّبْهَةِ.
مع أنه اختاره. (2 / 370)	مَعَ أَنَّهُ اخْتَارَهُ. (2 / 370)	مَعَ أَنَّهُ اخْتَارَهُ. (2 / 370)
وبمائة، وبمائتين، الأكثر	وَبِمِائَةٍ، وَبِمِائَتَيْنِ، الْأَكْثَرُ	وَبِمِائَةٍ، وَبِمِائَتَيْنِ، الْأَكْثَرُ
فلحملة الشرع) ولو أغنياء.	فَلِحَمَلَةِ الشَّرْعِ) وَلَوْ أَغْنِيَاءَ.	فَلِحَمْلَةِ الشَّرْعِ) وَلَوْ أَغْنِيَاءَ.
قوله (وإن ولدت من أحدهما.	قَوْلُهُ (وَإِنْ وَلَدَتْ مِنْ أَحَدِهِمَا.	قَوْلُهُ (وَإِنْ وَلَدَتْ مِنْ أَحَدِهِمَا.)
(33) قوله: الخرء نجس إلخ.	(33) قَوْلُهُ: الْخُرْءُ نَجِسٌ إِلَخْ.	(33) قَوْلُهُ: الْخُرْءُ نَجِسٌ إلَخْ.
قال مالك: وذلك أربعة برد.	قَالَ مَالِكٌ: وَذَلِكَ أَرْبَعَةُ بُرُدٍ.	قَالَ مَالِكٌ: وَذَلِكَ أَرْبَعَةُ بُرُدٍ.
وعنه: لا تلي نكاح المعتقة.	وَعَنْهُ: لَا تَلِي نِكَاحَ الْمُعْتَقَةِ.	وَعَنْهُ: لاَ تَلِي نِكَاحَ الْمُعْتِقَةِ.
دخل فيه الإحرام لدخول مكة.	دَخَلَ فِيهِ الْإِحْرَامُ لِدُخُولِ مَكَّةَ.	دَخَلَ فِيهِ الْإِحْرَامَ لِدُخُولِ مَكَّةَ.
فنعوذ بالله من سوء المنقلب.	فَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ سُوءِ الْمُنْقَلَبِ.	فَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ سُوءِ الْمُنْقَلِبِ.
وله في مسند علي. (2 / 1197)	وَلَهُ فِي مُسْنَدِ عَلِيٍّ. (2 / 1197)	وَلَهُ فِي مُسْنَدِ عَلِيٍّ. (2 / 1197)
(أو أكلا أو شربا بفم فقط) .	(أَوْ أَكْلًا أَوْ شُرْبًا بِفَمٍ فَقَطْ) .	(أَوْ أَكَلَا أَوْ شَرِبَا بِفَمٍ فَقَطْ) .
وخلقنا لهم من مثله ما يركبون	وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ	وَخَلَقْنَا لَهُم مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ
قوله: (لأن ذلك) أي خراب ذمته.	قَوْلُهُ: (لِأَنَّ ذَلِكَ) أَيْ خَرَابَ ذِمَّتِهِ.	قَوْلُهُ: (لِأَنَّ ذَلِكَ) أَيْ خَرَابَ ذِمَّتِهِ.)
ذكر أزواجه صلى الله عليه وسلم	ذِكْرُ أَزْوَاجِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ	ذِكْرِ أَزْوَاجِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وفي كل جفن ربع دية، ولو لأعمى.	وَفِي كُلِّ جَفْنٍ رُبْعُ دِيَةٍ، وَلَوْ لِأَعْمَى.	وَفِي كُلِّ جَفْنٍ رُبْعُ دِيَةٍ، وَلَوْ لِأَعْمَى.
فائدة: وكذا الحكم لو باع عبده.	فَائِدَةٌ: وَكَذَا الْحُكْمُ لَوْ بَاعَ عَبْدَهُ.	فَائِدَةٌ: وَكَذَا الْحُكْمُ لَوْ بَاعَ عَبْدَهُ.
وقال أشهب من أعسر فعلى الجميع.	وَقَالَ أَشْهَبُ مَنْ أَعْسَرَ فَعَلَى الْجَمِيعِ.	وَقَالَ أَشْهَبُ مِنْ أَعْسَرِ فَعَلَى الْجَمِيعِ.
فيؤمر بتسليمها إليه. (20 / 13)	فَيُؤْمَرُ بِتَسْلِيمِهَا إِلَيْهِ. (20 / 13)	فَيُؤْمَرُ بِتَسْلِيمِهَا إلَيْهِ. (20 / 13)
قوله (وليس للمستعير أن يعير) .	قَوْلُهُ (وَلَيْسَ لِلْمُسْتَعِيرِ أَنْ يُعِيرَ) .	قَوْلُهُ (وَلَيْسَ لِلْمُسْتَعِيرِ أَنْ يُعِيرَ) .
يعني للمرتهن أو لمن اتفقا عليه.	يَعْنِي لِلْمُرْتَهِنِ أَوْ لِمَنْ اتَّفَقَا عَلَيْهِ.	يَعْنِي لِلْمُرْتَهِنِ أَوْ لِمَنْ اتَّفَقَا عَلَيْهِ.
قوله: (وعليه) أي المعنى اللغوي.	قَوْلُهُ: (وَعَلَيْهِ) أَيْ الْمَعْنَى اللُّغَوِيِّ.	قَوْلُهُ: (وَعَلَيْهِ) أَيْ الْمَعْنَى اللُّغَوِيُّ."
ولا يضمن حر بيد، ولا يقطع سارقه.	وَلَا يُضْمَنُ حُرٌّ بِيَدٍ، وَلَا يُقْطَعُ سَارِقُهُ.	وَلَا يَضْمَنُ حُرٌّ بِيَدٍ، وَلاَ يُقْطَعُ سَارِقُهُ.
/ 97 انظر الباجي / 97. (4 / 215)	/ 97 انْظُرْ الْبَاجِيَّ / 97. (4 / 215)	/ 97 اُنْظُرْ الْبَاجِيَّ / 97. (4 / 215)
فللمشتري أخذه بثمنه وقسط الزائد.	فَلِلْمُشْتَرِي أَخْذُهُ بِثَمَنِهِ وَقَسْطُ الزَّائِدِ.	فَلِلْمُشْتَرِي أَخْذُهُ بِثَمَنِهِ وَقِسْطُ الزَّائِدِ.
ووقت الإخراج متأخر عن وقت الوجوب.	وَوَقْتُ الْإِخْرَاجِ مُتَأَخِّرٌ عَنْ وَقْتِ الْوُجُوبِ.	وَوَقْتُ الْإِخْرَاجِ مُتَأَخِّرٌ عَنْ وَقْتِ الْوُجُوبِ.
(قوله: أرسل له ممسوحا) أي: وجوبا.	(قَوْلُهُ: أَرْسَلَ لَهُ مَمْسُوحًا) أَيْ: وُجُوبًا.	(قَوْلُهُ: أَرْسَلَ لَهُ مَمْسُوحًا) أَيْ: وُجُوبًا.
قوله تعالى: وإن يونس لمن المرسلين	قَوْلُهُ تَعَالَى: وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ	قَوْلُهُ تَعَالَى: وَإِنَّ يُونُسَ لِمَنْ الْمُرْسَلِينَ
وأما على الجذ فتجوز وهو قول أشهب.	وَأَمَّا عَلَى الْجَذِّ فَتَجُوزُ وَهُوَ قَوْلُ أَشْهَبَ.	وَأَمَّا عَلَى الْجَذِّ فَتَجُوزُ وَهُوَ قَوْلُ أَشْهَبَ.
(قوله؛ لأن وضع اسمه إلخ (13 / 184)	(قَوْلُهُ؛ لِأَنَّ وَضْعَ اسْمِهِ إِلَخْ (13 / 184)	(قَوْلُهُ؛ لِأَنَّ وَضْعَ اسْمِهِ إلَخْ (13 / 184)
وقال تعالى: {ورحمتي وسعت كل شيء} .	وَقَالَ تَعَالَى: {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ} .	وَقَالَ تَعَالَى: {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ} .
وفي جهل حريته حيث اعتبرناها وجهان.	وَفِي جَهْلِ حُرِّيَّتِهِ حَيْثُ اعْتَبَرْنَاهَا وَجْهَانِ.	وَفِي جَهْلِ حُرِّيَّتِهِ حَيْثُ اعْتَبَرْنَاهَا وَجْهَانِ.
(قوله جملة تامة) من مبتدأ وخبر ا ه.	(قَوْلُهُ جُمْلَةٌ تَامَّةٌ) مِنْ مُبْتَدَأٍ وَخَبَرٍ ا ه.	(قَوْلُهُ جُمْلَةٌ تَامَّةٌ) مِنْ مُبْتَدَأٍ وَخَبَرِ ا ه.
وقال آخرون: من له قوت يومه فهو غني.	وَقَالَ آخَرُونَ: مَنْ لَهُ قُوتُ يَوْمِهِ فَهُوَ غَنِيٌّ.	وَقَالَ آخَرُونَ: مَنْ لَهُ قُوتُ يَوْمِهِ فَهُوَ غَنِيٌّ.
وعلى هذا يحمل كلام ابن حمدان وغيره.	وَعَلَى هَذَا يُحْمَلُ كَلَامُ ابْنِ حَمْدَانَ وَغَيْرِهِ.	وَعَلَى هَذَا يُحْمَلُ كَلَامُ ابْنِ حَمْدَانَ وَغَيْرِهِ.
قوله: حتى يبلغ أشده - والوجه الرابع	قَوْلُهُ: حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ - وَالْوَجْهُ الرَّابِعُ	قَوْلُهُ: حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ - وَالْوَجْهُ الرَّابِعُ
وإنما يكون من الكاتب، وهو غير معلوم.	وَإِنَّمَا يَكُونُ مِنْ الْكَاتِبِ، وَهُوَ غَيْرُ مَعْلُومٍ.	وَإِنَّمَا يَكُونُ مِنَ الْكَاتِبِ، وَهُوَ غَيْرُ مَعْلُومٍ.
قوله: (ولا مطالبة) أي بوطء ولا طلاق.	قَوْلُهُ: (وَلَا مُطَالَبَةَ) أَيْ بِوَطْءٍ وَلَا طَلَاقٍ.	قَوْلُهُ: (وَلاَ مُطَالَبَةَ) أَيْ بِوَطْءٍ وَلاَ طَلَاقٍ.
(قوله وزعم أنه) أي السمور (41 / 226)	(قَوْلُهُ وَزَعَمَ أَنَّهُ) أَيْ السَّمُّورُ (41 / 226)	(قَوْلُهُ وَزَعَمَ أَنَّهُ) أَيْ السَّمُّورَ (41 / 226)
نقله جماعة عن الإمام أحمد رحمه الله.	نَقَلَهُ جَمَاعَةٌ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ رَحِمَهُ اللَّهُ.	نَقَلَهُ جَمَاعَةٌ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ رَحِمَهُ اللَّهُ
قوله: [إن حال حوله] : أي مضى له حول.	قَوْلُهُ: [إِنْ حَالَ حَوْلُهُ] : أَيْ مَضَى لَهُ حَوْلٌ.	قَوْلُهُ: [إِنْ حَالَ حَوْلُهُ] : أَيْ مَضَى لَهُ حَوْلٌ.
(قوله: فإن جهل السابق) أو علم، ونسي.	(قَوْلُهُ: فَإِنْ جُهِلَ السَّابِقُ) أَوْ عُلِمَ، وَنُسِيَ.	(قَوْلُهُ: فَإِنْ جَهِلَ السَّابِقَ) أَوْ عَلِمَ، وَنَسِيَ.
ابن شعبان: أقله لها خمسة وأكثره سبعة.	ابْنُ شَعْبَانَ: أَقَلُّهُ لَهَا خَمْسَةٌ وَأَكْثَرُهُ سَبْعَةٌ.	ابْنُ شَعْبَانَ: أَقَلُّهُ لَهَا خَمْسَةٌ وَأَكْثَرُهُ سَبْعَةٌ.
قوله: (وربح) ولو سابقا على وقت الإذن.	قَوْلُهُ: (وَرِبْحٍ) وَلَوْ سَابِقًا عَلَى وَقْتِ الْإِذْنِ.	قَوْلُهُ: (وَرَبِحَ) وَلَوْ سَابِقًا عَلَى وَقْتِ الْإِذْنِ.
قال في الفروع: فدل أنه يكره غير الغب.	قَالَ فِي الْفُرُوعِ: فَدَلَّ أَنَّهُ يُكْرَهُ غَيْرُ الْغِبِّ.	قَالَ فِي الْفُرُوعِ: فَدَلَّ أَنَّهُ يُكْرَهُ غَيْرُ الْغِبِّ.
(قوله كما مر) هو قوله أو خوف فوت حقه.	(قَوْلُهُ كَمَا مَرَّ) هُوَ قَوْلُهُ أَوْ خَوْفَ فَوْتِ حَقِّهِ.	(قَوْلُهُ كَمَا مَرَّ) هُوَ قَوْلُهُ أَوْ خَوْفَ فَوْتِ حَقِّهِ.
(قوله لم يجز له التيمم) يتأمل وجه ذلك.	(قَوْلُهُ لَمْ يَجُزْ لَهُ التَّيَمُّمُ) يُتَأَمَّلُ وَجْهُ ذَلِكَ.	(قَوْلُهُ لَمْ يَجُزْ لَهُ التَّيَمُّمُ) يُتَأَمَّلُ وَجْهُ ذَلِكَ.
(قوله أو تعليق) هذا على قول أبي حنيفة.	(قَوْلُهُ أَوْ تَعْلِيقٌ) هَذَا عَلَى قَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ.	(قَوْلُهُ أَوْ تَعْلِيقٌ) هَذَا عَلَى قَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ.
أي؛ لأن شرط العطف بلا أن يكون (1 / 90)	أَيْ؛ لِأَنَّ شَرْطَ الْعَطْفِ بِلَا أَنْ يَكُونَ (1 / 90)	أَيْ؛ لِأَنَّ شَرْطَ الْعَطْفِ بِلَا أَنْ يَكُونَ (1 / 90)
وضمير هو للتغليظ مبتدأ خبره جملة يختص.	وَضَمِيرُ هُوَ لِلتَّغْلِيظِ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ جُمْلَةُ يَخْتَصُّ.	وَضَمِيرُ هُوَ لِلتَّغْلِيظِ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ جُمْلَةٌ يَخْتَصُّ.
قال في الهدي: يريد بيوم حنثه: يوم نذره.	قَالَ فِي الْهَدْيِ: يُرِيدُ بِيَوْمِ حِنْثِهِ: يَوْمَ نَذْرِهِ.	قَالَ فِي الْهَدْيِ: يُرِيدُ بِيَوْمِ حِنْثِهِ: يَوْمَ نَذْرِهِ.
وقوله (وقال: أبو بكر: لا تحمل شبه العمد.	وَقَوْلُهُ (وَقَالَ: أَبُو بَكْرٍ: لَا تَحْمِلُ شِبْهَ الْعَمْدِ.	وَقَوْلُهُ (وَقَالَ: أَبُو بَكْرٍ: لاَ تَحْمِلُ شِبْهَ الْعَمْدِ."
فقال: وإن بيعت حصة من علو دار مشترك نظرت.	فَقَالَ: وَإِنْ بِيعَتْ حِصَّةٌ مِنْ عُلْوِ دَارٍ مُشْتَرَكٍ نُظِرَتْ.	فَقَالَ: وَإِنْ بِيعَتْ حِصَّةٌ مِنْ عُلُوِّ دَارٍ مُشْتَرَكٍ نُظِرَتْ.
ويدل للأول قوله في شرح الروض: سقطت شفعته.	وَيَدُلُّ لِلْأَوَّلِ قَوْلُهُ فِي شَرْحِ الرَّوْضِ: سَقَطَتْ شُفْعَتُهُ.	وَيَدُلُّ لِلْأَوَّلِ قَوْلُهُ فِي شَرْحِ الرَّوْضِ: سَقَطَتْ شُفْعَتُهُ.
قوله (وإن خلف أبوين كافرين، وابنين مسلمين.	قَوْلُهُ (وَإِنْ خَلَّفَ أَبَوَيْنِ كَافِرَيْنِ، وَابْنَيْنِ مُسْلِمِينَ.	قَوْلُهُ (وَإِنْ خَلَّفَ أَبَوَيْنِ كَافِرَيْنِ، وَابْنَيْنِ مُسْلِمَيْنِ).
قوله: (وللمعير على هذا الأصح) وهو الإعراض.	قَوْلُهُ: (وَلِلْمُعِيرِ عَلَى هَذَا الْأَصَحِّ) وَهُوَ الْإِعْرَاضُ.	قَوْلُهُ: (وَلِلْمُعِيرِ عَلَى هَذَا الْأَصَحُّ) وَهُوَ الْإِعْرَاضُ.
الروم جنس والبربر جنس والمغاربة جنس وهكذا.	الرُّومُ جِنْسٌ وَالْبَرْبَرُ جِنْسٌ وَالْمَغَارِبَةُ جِنْسٌ وَهَكَذَا.	الرُّومُ جِنْسٌ وَالْبَرْبَرَ جِنْسٌ وَالْمُغَارَبَةُ جِنْسٌ وَهَكَذَا.
وكل طمرة خفق حشاها... تدف دفيف صفراء الجراد	وَكُلِّ طِمِرّةٍ خَفِقٌ حَشَاهَا... تَدِفُّ دَفِيفَ صَفْرَاءِ الْجَرَادِ	وَكُلّ طَمُرّةٍ خَفَقَ حَشَاهَا... تَدُفّ دَفِيفَ صَفْرَاءَ الْجَرَادِ
وقال بعضهم: لا يلزمه مطلقا إلا مع عدم غيره.	وَقَالَ بَعْضُهُمْ: لَا يَلْزَمُهُ مُطْلَقًا إِلَّا مَعَ عَدَمِ غَيْرِهِ.	وَقَالَ بَعْضُهُمْ: لاَ يَلْزَمُهُ مُطْلَقًا إلَّا مَعَ عَدَمِ غَيْرِهِ.
قوله: (بلا لفظ) إن لم يكن هناك انتظار لغيره.	قَوْلُهُ: (بِلَا لَفْظٍ) إِنْ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ انْتِظَارٌ لِغَيْرِهِ.	قَوْلُهُ: (بِلَا لَفْظٍ) إنْ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ انْتِظَارٌ لِغَيْرِهِ.

زواله.

زَوَالُهُ.

زَوَالِهِ.

أرزاقهم

أَرْزَاقِهِمْ

أَرْزَاقُهُمْ

حديث مرسل

حَدِيثٌ مُرْسَلٌ

من الخطر.

مِنْ الْخَطَرِ.

(فلم يحده)

(فَلَمْ يَحُدَّهُ)

فَلَمْ يَحُدَّهُ)

وبعض الألم!

وَبَعْضِ الْأَلَمِ!

وَبَعْضُ الْأَلَمِ!

فانتقل المني.

فَانْتَقَلَ الْمَنِيُّ.

فَانْتَقَلَ الْمَنِيُّ

ثم (33 / 489)

ثُمَّ (33 / 489)

وأسقط عذر حصل.

وَأَسْقَطَ عُذْرٌ حَصَلَ.

وَأَسْقَطَ عُذْرَ حَصَلَ.

فيملكه المشتري.

فَيَمْلِكُهُ الْمُشْتَرِي.

ثم آثر به غيره.

ثُمَّ آثَرَ بِهِ غَيْرَهُ.

منية. (3 / 174)

مُنْيَةٌ. (3 / 174)

مَنِيَّةٌ. (3 / 174)

لكن بصيغة ينبغي

لَكِنْ بِصِيغَةِ يَنْبَغِي

لَكِنْ بِصِيغَةٍ يَنْبَغِي

وقالت: بل مسني.

وَقَالَتْ: بَلْ مَسَّنِي.

وَقَالَتْ: بَلْ مَسْنِي'.

(مرة) في العمر.

(مَرَّةً) فِي الْعُمْرِ.

(مَرَّةً) فِي الْعُمُرِ.

ويفارق طم البئر.

وَيُفَارِقُ طَمَّ الْبِئْرِ.

فإن تعذر فهو إرث.

فَإِنْ تَعَذَّرَ فَهُوَ إِرْثٌ.

فَإِنْ تَعَذَّرَ فَهُوَ إرْثٌ.

عدم مجاوزة الجنس.

عَدَمُ مُجَاوَزَةِ الْجِنْسِ.

عَدَمُ مُجَاوَزَةِ الْجِنْسِ

أشبهت جلد الخنزير.

أَشْبَهَتْ جِلْدَ الْخِنْزِيرِ.

والديلمي عن بريدة.

وَالدَّيْلَمِيُّ عَنْ بُرَيْدَةَ.

(انظر المادة 771) .

(انْظُرْ الْمَادَّةَ 771) .

(اُنْظُرْ الْمَادَّةَ 771) .

وقيل: لا يصح بعينه.

وَقِيلَ: لَا يَصِحُّ بِعَيْنِهِ.

وَقِيلَ: لاَ يَصِحُّ بِعَيْنِهِ.

قاله ابن شاس وغيره.

قَالَهُ ابْنُ شَاسٍ وَغَيْرُهُ.

فائدة لا يحلف بطلاق.

فَائِدَةٌ لَا يَحْلِفُ بِطَلَاقٍ.

متفق عليه. (5 / 392)

مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ. (5 / 392)

ه بجيرمي على المنهج.

ه بُجَيْرِمِيٌّ عَلَى الْمَنْهَجِ.

أن يحللها، فكذا هذا.

أَنْ يُحَلِّلَهَا، فَكَذَا هَذَا.

انظر المادة (1196) .

انْظُرْ الْمَادَّةَ (1196) .

اُنْظُرْ الْمَادَّةَ (1196) .

انظر المادة (1328) .

انْظُرْ الْمَادَّةَ (1328) .

اُنْظُرْ الْمَادَّةَ (1328) .

لكان أوضح والله أعلم.

لَكَانَ أَوْضَحُ وَاللَّهُ أَعْلَمُ.

لَكَانَ أَوْضَحَ وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.

(21) قوله: وقيل يحنث.

(21) قَوْلُهُ: وَقِيلَ يَحْنَثُ.

بوضوء واحد ما لم نحدث

بِوُضُوءٍ وَاحِدٍ مَا لَمْ نُحْدِثْ

قال ابن تميم: وهو سهو.

قَالَ ابْنُ تَمِيمٍ: وَهُوَ سَهْوٌ.

كأنما حثحث من حضني ثكن

كَأَنَّمَا حُثْحِثَ مِنْ حِضْنَيْ ثَكَنْ

كَأَنّمَا حَثَحْ مَنْ حَضّنِي ثَكَنَ

وغير ذلك من المعلومات.

وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الْمَعْلُومَاتِ.

وَغَيْرِ ذَلِكَ مِنْ الْمَعْلُومَاتِ.

يرفعون أيديهم في ثيابهم

يَرْفَعُونَ أَيْدِيَهُمْ فِي ثِيَابِهِمْ

قصيدة أبي القاسم الشابي

قَصِيدَةُ أَبِي الْقَاسِمِ الشَّابِيِّ

قَصِيدَةُ أَبِي الْقَاسِمِ الشَّابِي

[شعر حسان في فرار عكرمة]

[شِعْرُ حَسَّانَ فِي فِرَارِ عِكْرِمَةَ]

[شِعْرُ حَسّانَ فِي فِرَارِ عِكْرِمَةَ]

وضعها وجب غسل مقدمه فقط.

وَضْعَهَا وَجَبَ غَسْلُ مُقَدَّمِهِ فَقَطْ.

وَضَعَهَا وَجَبَ غَسْلُ مُقَدِّمِهِ فَقَطْ

ويملك الموكل الأول عزله.

وَيَمْلِكُ الْمُوَكِّلُ الْأَوَّلُ عَزْلَهُ.

وقال أصبغ لا يحد للشبهة.

وَقَالَ أَصْبَغُ لَا يُحَدُّ لِلشُّبْهَةِ.

مع أنه اختاره. (2 / 370)

مَعَ أَنَّهُ اخْتَارَهُ. (2 / 370)

وبمائة، وبمائتين، الأكثر

وَبِمِائَةٍ، وَبِمِائَتَيْنِ، الْأَكْثَرُ

فلحملة الشرع) ولو أغنياء.

فَلِحَمَلَةِ الشَّرْعِ) وَلَوْ أَغْنِيَاءَ.

فَلِحَمْلَةِ الشَّرْعِ) وَلَوْ أَغْنِيَاءَ.

قوله (وإن ولدت من أحدهما.

قَوْلُهُ (وَإِنْ وَلَدَتْ مِنْ أَحَدِهِمَا.

قَوْلُهُ (وَإِنْ وَلَدَتْ مِنْ أَحَدِهِمَا.)

(33) قوله: الخرء نجس إلخ.

(33) قَوْلُهُ: الْخُرْءُ نَجِسٌ إِلَخْ.

(33) قَوْلُهُ: الْخُرْءُ نَجِسٌ إلَخْ.

قال مالك: وذلك أربعة برد.

قَالَ مَالِكٌ: وَذَلِكَ أَرْبَعَةُ بُرُدٍ.

وعنه: لا تلي نكاح المعتقة.

وَعَنْهُ: لَا تَلِي نِكَاحَ الْمُعْتَقَةِ.

وَعَنْهُ: لاَ تَلِي نِكَاحَ الْمُعْتِقَةِ.

دخل فيه الإحرام لدخول مكة.

دَخَلَ فِيهِ الْإِحْرَامُ لِدُخُولِ مَكَّةَ.

دَخَلَ فِيهِ الْإِحْرَامَ لِدُخُولِ مَكَّةَ.

فنعوذ بالله من سوء المنقلب.

فَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ سُوءِ الْمُنْقَلَبِ.

فَنَعُوذُ بِاَللَّهِ مِنْ سُوءِ الْمُنْقَلِبِ.

وله في مسند علي. (2 / 1197)

وَلَهُ فِي مُسْنَدِ عَلِيٍّ. (2 / 1197)

(أو أكلا أو شربا بفم فقط) .

(أَوْ أَكْلًا أَوْ شُرْبًا بِفَمٍ فَقَطْ) .

(أَوْ أَكَلَا أَوْ شَرِبَا بِفَمٍ فَقَطْ) .

وخلقنا لهم من مثله ما يركبون

وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ

وَخَلَقْنَا لَهُم مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ

قوله: (لأن ذلك) أي خراب ذمته.

قَوْلُهُ: (لِأَنَّ ذَلِكَ) أَيْ خَرَابَ ذِمَّتِهِ.

قَوْلُهُ: (لِأَنَّ ذَلِكَ) أَيْ خَرَابَ ذِمَّتِهِ.)

ذكر أزواجه صلى الله عليه وسلم

ذِكْرُ أَزْوَاجِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

ذِكْرِ أَزْوَاجِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

وفي كل جفن ربع دية، ولو لأعمى.

وَفِي كُلِّ جَفْنٍ رُبْعُ دِيَةٍ، وَلَوْ لِأَعْمَى.

فائدة: وكذا الحكم لو باع عبده.

فَائِدَةٌ: وَكَذَا الْحُكْمُ لَوْ بَاعَ عَبْدَهُ.

وقال أشهب من أعسر فعلى الجميع.

وَقَالَ أَشْهَبُ مَنْ أَعْسَرَ فَعَلَى الْجَمِيعِ.

وَقَالَ أَشْهَبُ مِنْ أَعْسَرِ فَعَلَى الْجَمِيعِ.

فيؤمر بتسليمها إليه. (20 / 13)

فَيُؤْمَرُ بِتَسْلِيمِهَا إِلَيْهِ. (20 / 13)

فَيُؤْمَرُ بِتَسْلِيمِهَا إلَيْهِ. (20 / 13)

قوله (وليس للمستعير أن يعير) .

قَوْلُهُ (وَلَيْسَ لِلْمُسْتَعِيرِ أَنْ يُعِيرَ) .

يعني للمرتهن أو لمن اتفقا عليه.

يَعْنِي لِلْمُرْتَهِنِ أَوْ لِمَنْ اتَّفَقَا عَلَيْهِ.

قوله: (وعليه) أي المعنى اللغوي.

قَوْلُهُ: (وَعَلَيْهِ) أَيْ الْمَعْنَى اللُّغَوِيِّ.

قَوْلُهُ: (وَعَلَيْهِ) أَيْ الْمَعْنَى اللُّغَوِيُّ."

ولا يضمن حر بيد، ولا يقطع سارقه.

وَلَا يُضْمَنُ حُرٌّ بِيَدٍ، وَلَا يُقْطَعُ سَارِقُهُ.

وَلَا يَضْمَنُ حُرٌّ بِيَدٍ، وَلاَ يُقْطَعُ سَارِقُهُ.

/ 97 انظر الباجي / 97. (4 / 215)

/ 97 انْظُرْ الْبَاجِيَّ / 97. (4 / 215)

/ 97 اُنْظُرْ الْبَاجِيَّ / 97. (4 / 215)

فللمشتري أخذه بثمنه وقسط الزائد.

فَلِلْمُشْتَرِي أَخْذُهُ بِثَمَنِهِ وَقَسْطُ الزَّائِدِ.

فَلِلْمُشْتَرِي أَخْذُهُ بِثَمَنِهِ وَقِسْطُ الزَّائِدِ.

ووقت الإخراج متأخر عن وقت الوجوب.

وَوَقْتُ الْإِخْرَاجِ مُتَأَخِّرٌ عَنْ وَقْتِ الْوُجُوبِ.

(قوله: أرسل له ممسوحا) أي: وجوبا.

(قَوْلُهُ: أَرْسَلَ لَهُ مَمْسُوحًا) أَيْ: وُجُوبًا.

قوله تعالى: وإن يونس لمن المرسلين

قَوْلُهُ تَعَالَى: وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ

قَوْلُهُ تَعَالَى: وَإِنَّ يُونُسَ لِمَنْ الْمُرْسَلِينَ

وأما على الجذ فتجوز وهو قول أشهب.

وَأَمَّا عَلَى الْجَذِّ فَتَجُوزُ وَهُوَ قَوْلُ أَشْهَبَ.

(قوله؛ لأن وضع اسمه إلخ (13 / 184)

(قَوْلُهُ؛ لِأَنَّ وَضْعَ اسْمِهِ إِلَخْ (13 / 184)

(قَوْلُهُ؛ لِأَنَّ وَضْعَ اسْمِهِ إلَخْ (13 / 184)

وقال تعالى: {ورحمتي وسعت كل شيء} .

وَقَالَ تَعَالَى: {وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ} .

وفي جهل حريته حيث اعتبرناها وجهان.

وَفِي جَهْلِ حُرِّيَّتِهِ حَيْثُ اعْتَبَرْنَاهَا وَجْهَانِ.

(قوله جملة تامة) من مبتدأ وخبر ا ه.

(قَوْلُهُ جُمْلَةٌ تَامَّةٌ) مِنْ مُبْتَدَأٍ وَخَبَرٍ ا ه.

(قَوْلُهُ جُمْلَةٌ تَامَّةٌ) مِنْ مُبْتَدَأٍ وَخَبَرِ ا ه.

وقال آخرون: من له قوت يومه فهو غني.

وَقَالَ آخَرُونَ: مَنْ لَهُ قُوتُ يَوْمِهِ فَهُوَ غَنِيٌّ.

وعلى هذا يحمل كلام ابن حمدان وغيره.

وَعَلَى هَذَا يُحْمَلُ كَلَامُ ابْنِ حَمْدَانَ وَغَيْرِهِ.

قوله: حتى يبلغ أشده - والوجه الرابع

قَوْلُهُ: حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ - وَالْوَجْهُ الرَّابِعُ

وإنما يكون من الكاتب، وهو غير معلوم.

وَإِنَّمَا يَكُونُ مِنْ الْكَاتِبِ، وَهُوَ غَيْرُ مَعْلُومٍ.

وَإِنَّمَا يَكُونُ مِنَ الْكَاتِبِ، وَهُوَ غَيْرُ مَعْلُومٍ.

قوله: (ولا مطالبة) أي بوطء ولا طلاق.

قَوْلُهُ: (وَلَا مُطَالَبَةَ) أَيْ بِوَطْءٍ وَلَا طَلَاقٍ.

قَوْلُهُ: (وَلاَ مُطَالَبَةَ) أَيْ بِوَطْءٍ وَلاَ طَلَاقٍ.

(قوله وزعم أنه) أي السمور (41 / 226)

(قَوْلُهُ وَزَعَمَ أَنَّهُ) أَيْ السَّمُّورُ (41 / 226)

(قَوْلُهُ وَزَعَمَ أَنَّهُ) أَيْ السَّمُّورَ (41 / 226)

نقله جماعة عن الإمام أحمد رحمه الله.

نَقَلَهُ جَمَاعَةٌ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ رَحِمَهُ اللَّهُ.

نَقَلَهُ جَمَاعَةٌ عَنْ الْإِمَامِ أَحْمَدَ رَحِمَهُ اللَّهُ

قوله: [إن حال حوله] : أي مضى له حول.

قَوْلُهُ: [إِنْ حَالَ حَوْلُهُ] : أَيْ مَضَى لَهُ حَوْلٌ.

(قوله: فإن جهل السابق) أو علم، ونسي.

(قَوْلُهُ: فَإِنْ جُهِلَ السَّابِقُ) أَوْ عُلِمَ، وَنُسِيَ.

(قَوْلُهُ: فَإِنْ جَهِلَ السَّابِقَ) أَوْ عَلِمَ، وَنَسِيَ.

ابن شعبان: أقله لها خمسة وأكثره سبعة.

ابْنُ شَعْبَانَ: أَقَلُّهُ لَهَا خَمْسَةٌ وَأَكْثَرُهُ سَبْعَةٌ.

قوله: (وربح) ولو سابقا على وقت الإذن.

قَوْلُهُ: (وَرِبْحٍ) وَلَوْ سَابِقًا عَلَى وَقْتِ الْإِذْنِ.

قَوْلُهُ: (وَرَبِحَ) وَلَوْ سَابِقًا عَلَى وَقْتِ الْإِذْنِ.

قال في الفروع: فدل أنه يكره غير الغب.

قَالَ فِي الْفُرُوعِ: فَدَلَّ أَنَّهُ يُكْرَهُ غَيْرُ الْغِبِّ.

(قوله كما مر) هو قوله أو خوف فوت حقه.

(قَوْلُهُ كَمَا مَرَّ) هُوَ قَوْلُهُ أَوْ خَوْفَ فَوْتِ حَقِّهِ.

(قوله لم يجز له التيمم) يتأمل وجه ذلك.

(قَوْلُهُ لَمْ يَجُزْ لَهُ التَّيَمُّمُ) يُتَأَمَّلُ وَجْهُ ذَلِكَ.

(قوله أو تعليق) هذا على قول أبي حنيفة.

(قَوْلُهُ أَوْ تَعْلِيقٌ) هَذَا عَلَى قَوْلِ أَبِي حَنِيفَةَ.

أي؛ لأن شرط العطف بلا أن يكون (1 / 90)

أَيْ؛ لِأَنَّ شَرْطَ الْعَطْفِ بِلَا أَنْ يَكُونَ (1 / 90)

وضمير هو للتغليظ مبتدأ خبره جملة يختص.

وَضَمِيرُ هُوَ لِلتَّغْلِيظِ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ جُمْلَةُ يَخْتَصُّ.

وَضَمِيرُ هُوَ لِلتَّغْلِيظِ مُبْتَدَأٌ خَبَرُهُ جُمْلَةٌ يَخْتَصُّ.

قال في الهدي: يريد بيوم حنثه: يوم نذره.

قَالَ فِي الْهَدْيِ: يُرِيدُ بِيَوْمِ حِنْثِهِ: يَوْمَ نَذْرِهِ.

وقوله (وقال: أبو بكر: لا تحمل شبه العمد.

وَقَوْلُهُ (وَقَالَ: أَبُو بَكْرٍ: لَا تَحْمِلُ شِبْهَ الْعَمْدِ.

وَقَوْلُهُ (وَقَالَ: أَبُو بَكْرٍ: لاَ تَحْمِلُ شِبْهَ الْعَمْدِ."

فقال: وإن بيعت حصة من علو دار مشترك نظرت.

فَقَالَ: وَإِنْ بِيعَتْ حِصَّةٌ مِنْ عُلْوِ دَارٍ مُشْتَرَكٍ نُظِرَتْ.

فَقَالَ: وَإِنْ بِيعَتْ حِصَّةٌ مِنْ عُلُوِّ دَارٍ مُشْتَرَكٍ نُظِرَتْ.

ويدل للأول قوله في شرح الروض: سقطت شفعته.

وَيَدُلُّ لِلْأَوَّلِ قَوْلُهُ فِي شَرْحِ الرَّوْضِ: سَقَطَتْ شُفْعَتُهُ.

قوله (وإن خلف أبوين كافرين، وابنين مسلمين.

قَوْلُهُ (وَإِنْ خَلَّفَ أَبَوَيْنِ كَافِرَيْنِ، وَابْنَيْنِ مُسْلِمِينَ.

قَوْلُهُ (وَإِنْ خَلَّفَ أَبَوَيْنِ كَافِرَيْنِ، وَابْنَيْنِ مُسْلِمَيْنِ).

قوله: (وللمعير على هذا الأصح) وهو الإعراض.

قَوْلُهُ: (وَلِلْمُعِيرِ عَلَى هَذَا الْأَصَحِّ) وَهُوَ الْإِعْرَاضُ.

قَوْلُهُ: (وَلِلْمُعِيرِ عَلَى هَذَا الْأَصَحُّ) وَهُوَ الْإِعْرَاضُ.

الروم جنس والبربر جنس والمغاربة جنس وهكذا.

الرُّومُ جِنْسٌ وَالْبَرْبَرُ جِنْسٌ وَالْمَغَارِبَةُ جِنْسٌ وَهَكَذَا.

الرُّومُ جِنْسٌ وَالْبَرْبَرَ جِنْسٌ وَالْمُغَارَبَةُ جِنْسٌ وَهَكَذَا.

وكل طمرة خفق حشاها... تدف دفيف صفراء الجراد

وَكُلِّ طِمِرّةٍ خَفِقٌ حَشَاهَا... تَدِفُّ دَفِيفَ صَفْرَاءِ الْجَرَادِ

وَكُلّ طَمُرّةٍ خَفَقَ حَشَاهَا... تَدُفّ دَفِيفَ صَفْرَاءَ الْجَرَادِ

وقال بعضهم: لا يلزمه مطلقا إلا مع عدم غيره.

وَقَالَ بَعْضُهُمْ: لَا يَلْزَمُهُ مُطْلَقًا إِلَّا مَعَ عَدَمِ غَيْرِهِ.

وَقَالَ بَعْضُهُمْ: لاَ يَلْزَمُهُ مُطْلَقًا إلَّا مَعَ عَدَمِ غَيْرِهِ.

قوله: (بلا لفظ) إن لم يكن هناك انتظار لغيره.

قَوْلُهُ: (بِلَا لَفْظٍ) إِنْ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ انْتِظَارٌ لِغَيْرِهِ.

قَوْلُهُ: (بِلَا لَفْظٍ) إنْ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ انْتِظَارٌ لِغَيْرِهِ.