| {"url": "https://object.pouta.csc.fi/OPUS-QED/v2.0a/moses/aa-as.txt.zip", "collection": "QED", "source": "QED", "original_code": "aa - as", "text": "في لعبة الفيديو (ذا سيمز) التي لاقت رواجاً كبيراً صنع عبقري البرامج هذا عالما مليء بأناس رقميين لا يختلفون كثيراً عني و عنك الأشخاص في لعبة (ذا سيمز) هم وسائل ترفيه رقمية فيهم محاكاة للبشر لذلك يجب علينا وصف الحاسوب بكل أنواع السمات التي تتصف بها البشرية أعتقد أن البشر بارعين في أن يضعوا أنفسهم محل آخرين لذلك تعتمد اللعبة على العاطغة الذي تشعر به تجاه أشخاص اللعبة حتى تُجرب ما يعانون منه في أحد المستويات و تقوم بإزالته لكن ضعوا هذا في إعتباركم ماهو مدى التعاطف الذي قد تشعرون به مع هذا الشخص ؟ وما درجة العاطفة مع هذا الشخص ؟ معدل الزيادة في قدرات الحاسوب التي رأيناها في العقود الماضية لا يُظهِر أي علامة على التراجع و مستوى واقعية المحاكاة بالحاسوب لا بد أن تواكب هذا المعدل عندما تكون هذه السيمز تبدو واقعية مثل أصدقائنا ألن تُطمَس الخطوط التي تفصل حياتنا الواقعية عن حياتنا الإفتراضية الحواسيب و الألعاب و المحاكاة مازالت تزيد في واقعيتها يمكنكم رؤية ذلك في رسوم الحاسوب البيانية و الأفلام بينما نختبر هذه الأمور بهذه الدقة المتناهية أعتقد أن هذه التجارب بدأت تُشوه الخطوط الفاصلة بين التجارب الواقعية و الإفتراضية \t على مدى آلاف السنين ، بنى مليارات البشر حايتهم على فكرة وجود خالق يراقبهم من مكان ما و يهتم لأمرهم إله هو خالق و حامي في نفس الوقت تدفعنا خوذة (د.بيرسينجر) أن نأخذ في إعتبارنا إعادة تصور التجربة البشرية بشكل جذري قد لا يكون الرب خلقنا وربما لا يقوم بحمايتنا قد يكون الرب موجود في أدمغتنا بكل بساطة هل سنجده مختبئاً في أعمق أعماق الدماغ ؟ أم هل يمكننا كشف الخالق عن طريق نظرية رياضية ؟ دعونا نلقي نظرة عن قرب على أغرب الإحتمالات على الإطلاق سوف نبدأ من هنا ويل رايت) هو الخالق) خالق لكون واحد على الأقل في لعبة الفيديو (ذا سيمز) التي لاقت رواجاً كبيراً صنع عبقري البرامج هذا عالما مليء بأناس رقميين لا يختلفون كثيراً عني و عنك الأشخاص في لعبة (ذا سيمز) هم وسائل ترفيه رقمية فيهم محاكاة للبشر لذلك يجب علينا وصف الحاسوب بكل أنواع السمات التي تتصف بها البشرية"} | |
| {"url": "https://object.pouta.csc.fi/OPUS-QED/v2.0a/moses/aa-as.txt.zip", "collection": "QED", "source": "QED", "original_code": "aa - as", "text": "(لي سمولين) هو عالم فيزياء مشهور عالمياً كان يراقب باهتمام شديد .. نضال (ليسي) في محاولاته لوضع كل قوى الطبيعة في إطار رياضي واحد وجهة نظري في عمل :جاري ليسي هي أنه يقوم بشيء خطير و مثمر للغاية إذا كان على حق أو حتى كان يسير في طريق الصواب فهذا شيء مهم للغاية لأنها فرضية تَخلَّى معظمنا عن العمل عليها إنه توحُّد فريد من نوعه ضمن تركيبة رياضية جميلة يدعو (جاري) هذه العلاقة الهندسية المربكة .. بين كل الجسيمات و القوى في الكون بنظرية إستثنائية بسيطة عن كل شيء إنها تتنبأ بوجود جسيمات عديدة لم تُكتشف بعد و يبحث العلماء في جميع أنحاء العالم عنها حتى الآن أحد أكثر الجسيمات المرغوبة ، في عالم الفيزياء \t (لي سمولين) هو عالم فيزياء مشهور عالمياً كان يراقب باهتمام شديد .. نضال (ليسي) في محاولاته لوضع كل قوى الطبيعة في إطار رياضي واحد (وجهة نظري في عمل (جاريت ليسي هي أنه يقوم بشيء خطير و مثمر للغاية إذا كان على حق أو حتى كان يسير في طريق الصواب فهذا شيء مهم للغاية لأنها فرضية تَخلَّى معظمنا عن العمل عليها إنه توحُّد فريد من نوعه ضمن تركيبة رياضية جميلة يدعو (جاريت) هذه العلاقة الهندسية المربكة .. بين كل الجسيمات و القوى في الكون بنظرية إستثنائية بسيطة عن كل شيء إنها تتنبأ بوجود جسيمات عديدة لم تُكتشف بعد و يبحث العلماء في جميع أنحاء العالم عنها حتى الآن أحد أكثر الجسيمات المرغوبة ، في عالم الفيزياء"} | |
| {"url": "https://object.pouta.csc.fi/OPUS-QED/v2.0a/moses/aa-as.txt.zip", "collection": "QED", "source": "QED", "original_code": "aa - as", "text": "في تاريخ التجارب الدينية وجدنا أن الكثير من المفكرين الدينيين العظماء كانت لديهم قدرة كهربائية في الفص الصدغي بدأ (لوثر) مسيرته عندما ضربته صاعقة هذه حوادث صغيرة كانت لها تأثير قوي على الناس خلال أحرج فترات حياتهم إنه التحدي الحقيقي للعلم حقاً وهذا الجزء المثير منه ليس في فكرة أن الدماغ تولِّد هذه التجارب إنما في ماهية المحفزات لقد رأينا من قبل أمثلة عن المحفزات البسيطة عندما قمنا باستخدام الحقل المغناطيسي لكن ماذا عن المحفزات الطبيعية ماذا عن المحفزات التي تصنعها المجتمعات أو تتلاعب بها ؟ ماذا عن التغييرات الكيميائية الداخلية ؟ وماذا عن كل تلك المحفزات التي لم نعرفها بعد ؟ التي يمكنها إنتاج أقوى تجربة في تاريخ البشرية ، التجربة الإلهية \t .. رفع عمل د. (بيرسينجر) الإحتمال المدهش ليس فقط أنه يمكن أن إثارة الخبرات الروحية بل أن أكثر الرؤى الدينية المؤثرة في التاريخ لم تكن سوى نتيجة توصيلات الدماغ البشري المعقدة (ابراهيم) (موسى) و كهنة سكان أميركا الأصليين تقريباً كل القادة الدينيين و المرشدين الروحانيين شهدوا أنهم تلقوا رسائل حية و مدوية من الخالق نفسه"} | |
| {"url": "https://object.pouta.csc.fi/OPUS-QED/v2.0a/moses/aa-as.txt.zip", "collection": "QED", "source": "QED", "original_code": "aa - as", "text": "Subsync :Mr.S798 المكان والزمان والحياة نفسها - أسرار الكون تكمن عبر الثقب الدودي \t -(-( عـــبـــر الـثــــقـــب الــدودي )-)- مع : مورجان فريمان"} | |
| {"url": "https://object.pouta.csc.fi/OPUS-QED/v2.0a/moses/aa-as.txt.zip", "collection": "QED", "source": "QED", "original_code": "aa - as", "text": "الغريزة البشرية التي تُحرك فضولنا العلمي لن توقفنا عن البحث عن إجابات لذلك ربما يمدنا العلم في يوم ما قريب بطريقة جديدة للنظر عبر نافذة كونية و التي تفصلنا عن الخالق الحقيقي لعالمنا إذا كان هناك خالق Subsync :Mr.S798 \t قيل أن الرب يملأ الفراغات في معرفتنا و يرى البعض أن هذه الفراغات تصغر تدريجياً نرى ذلك بإستمرار في الفيزياء نحن نبدأ بشيء يبدو معقداً وعندما ننظر لأجزائة نجده بسيطاً إن تخيلتم خالقاً ما ، فهذا يفترض أن الخالق أكثر تعقيداً من المخلوق لذلك أنا أعتبر أن هذا تراجعاً في شرح نموذج فلسفي بشكل مُرضي بالنسبة لآخرون ، فإن التوسع في المعرفة لن يملأ الفراغات أبداً سيكون هناك مجال دائماً للإيمان سواء كان إيمان بخالق هو حفيدنا أو بآلهة من أجدادنا أعتقد أن الأسئلة التي يطرحها العلم تعطينا فكرة أن يسوع هو الرب ولكنهم تركوا العديد من التساؤلات عن الرب بلا إجابة و أعتقد أننا يجب أن نعترف أننا كائنات محدودة و لن نفهم الرب أبداً بشكل كامل"} | |
| {"url": "https://object.pouta.csc.fi/OPUS-QED/v2.0a/moses/aa-as.txt.zip", "collection": "QED", "source": "QED", "original_code": "aa - as", "text": "على مدى آلاف السنين ، بنى مليارات البشر حايتهم على فكرة وجود خالق يراقبهم من مكان ما و يهتم لأمرهم , إله هو خالق و حامي في نفس الوقت تدفعنا خوذة (د.بيرسينجر) أن نأخذ في إعتبارنا إعادة تصور التجربة البشرية بشكل جذري قد لا يكون الرب خلقنا وربما لا يقوم بحمايتنا قد يكون الرب موجود في أدمغتنا بكل بساطة هل سنجده مختبئاً في أعمق أعماق الدماغ ؟ أم هل يمكننا كشف الخالق عن طريق نظرية رياضية ؟ دعونا نلقي نظرة عن قرب على أغرب الإحتمالات على الإطلاق سوف نبدأ من هنا ويل رايت هو الخالق خالق لكون واحد على الأقل \t في تاريخ التجارب الدينية .. وجدنا أن الكثير من المفكرين الدينيين العظماء كانت لديهم قدرة كهربائية في الفص الصدغي بدأ (لوثر) مسيرته عندما ضربته صاعقة هذه حوادث صغيرة كانت لها تأثير قوي على الناس خلال أحرج فترات حياتهم إنه التحدي الحقيقي للعلم حقاً وهذا الجزء المثير منه ليس في فكرة أن الدماغ تولِّد هذه التجارب إنما في ماهية المحفزات لقد رأينا من قبل أمثلة عن المحفزات البسيطة عندما قمنا باستخدام الحقل المغناطيسي لكن ماذا عن المحفزات الطبيعية ماذا عن المحفزات التي تصنعها المجتمعات أو تتلاعب بها ؟ ماذا عن التغييرات الكيميائية الداخلية ؟ وماذا عن كل تلك المحفزات التي لم نعرفها بعد ؟ التي يمكنها إنتاج أقوى تجربة في تاريخ البشرية ، التجربة الإلهية"} | |